(¯`'•.¸»-(¯`®منتديات جديد كووول ترحب بكم®´¯)-«¸.•'´¯)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قرارات الشراء ..... وتوقيتها

اذهب الى الأسفل

قرارات الشراء ..... وتوقيتها Empty قرارات الشراء ..... وتوقيتها

مُساهمة  thepop 10/2/2008, 11:45 am

[size=24]
قرارات الشراء .. توقيتها !!


قلنا أن التجارة الموفقة : ثلثاها الشراء الموفق ، والشراء الموفق ، ثلثا احتمال توفيقه تعتمد على العلاقات و المعلومات العامة ..

لأسوق لكم تلك القصة ، التي حكاها لي أحد الشيوخ المعمرين في مدينة الموصل ، حيث سألته عن أسماء بعض الأحياء ، ومنها ( باب لكش) و(باب الطوب) و (باب سنجار) و ( باب البيض ) .. وعندما سألته عن أسباب التسمية أجابني بالطبع ( وليس مجال بحثنا ) .. لكن عند الأخير (باب البيض ) ، أخبرني بشيء طريف ، لا زلت أذكره ، رغم أن حديثي مع الشيخ مر عليه حوالي 30 عاما ..

فقال : كنا نبيع البيض هنا ، في ( باب البيض) .. وكان بيننا تاجر بيض يهودي . كنا نشتري البيضة ب (عانة ) أي ( 4 فلسات) ونبيعها ب 5 فلسات ، لنربح فلسا بالبيضة .. في حين اليهودي يشتري البيضة ب (عانة ) ويبيعها (بعانة) أي 4 فلس . فكان يغيضنا ، اذ كان يبيع هو آلاف البيض يوميا ، في حين لا يصل بيعي الى 100 بيضة في أحسن الأيام ..


قال الشيخ : فتحايلت على اليهودي ، و أنا أسأله بتهكم : يا رجل ألا تقول لي عن تلك التجارة غير العاقلة ، انك تشتري البيضة وتبيعها بنفس السعر ، ما هذا أمجنون أنت ؟ .. من كثر ما ألححت على اليهودي ( والكلام للشيخ الموصللي ) ، فضاق اليهودي ذرعا بي ، فأجاب : إنكم أيها العرب ، لا تفهمون ما هي التجارة ، فأنا أربح يوميا حوالي ستة أحمال تبن ( الذي كان البيض يوضع فيه ، هذا طبعا قبل اختراع الأطباق الكرتونية ) ..


و عندها جلست بالقرب من الشيخ ، لأستمع للمزيد من حديثه الطريف والمفيد في نفس الوقت عن تجاربه و مشاهداته عن التجار اليهود الذين كانوا يقيمون في الموصل ..

فقال : كان اذا رأوا أحدهم فقيرا ، فيخترعون له حيلة ، إذ يعطوه (50) دينارا ، ويكلفوه بأن يشتري كل أبر الخياطة في المدينة و ما حولها ، بكل هدوء ودون أن يكتشفه أحد .. حتى لا يبقي ولا أبرة في السوق .. يأتي هنا دور اليهود الآخرين .. إذ يقوموا بسؤال كل المحال التجارية عن أبر ، وبطريقة فجة ، ويضربون الكف على الكف ، إذ متى ستصل الباخرة من الهند وتأتي بأبر ..


ثم يهمس آخرون بوجود بعض الأبر ، عند صاحبهم الذي أعطوه المبلغ لكي يؤسس لنفسه رأس مال .. ويبقوا يبعثون عليه ، وهو يبيع بعشرة أو عشرين مثل السعر الحقيقي للأبرة ..

وهكذا كانوا يصنعون لبعض بتعاون و مكائد و إشاعات ، مصالح تجارية .. تفيد من يعمل بها . وبالبداية يتم التركيز على سلع رخيصة ، كحجر النيلة (الأزرق) أو كؤوس الشراب أو ال ( لالا) أي (بلورة السراج ) ..


من يتأمل تلك القصة يستطيع معرفة توقيت الشراء و أهمية المعلومات العامة.



--------------------

في حالة نجاح المشروع كيف تتصرف ؟

كثير من يكتب لهم النجاح في مشاريعهم الصغرى و المتوسطة ، وخصوصا تلك التي تتعلق بتغذية المواطنين وما هو على هامشها من مشاريع ، أو التي تتعلق بتقديم خدمات على هامش قطاع النقل أو خدمات تصليح الأجهزة ..


ولكن قليلون الذين يحافظوا على أوضاع نجاحهم .. و سنتعرض لمجموعة أمثلة قد تساعد في تفهم المقصود من وراءها :

فسخ الشركة المبكر :

ممكن أن يتعاون شريكان أو ثلاثة في مشروع صغير أو متوسط .. ويتم تحقيق أرباح واضحة في مدة زمنية قياسية .. ولكن سرعة النجاح قد يقابلها أحيانا ، سرعة في تفكك الشركة ، و أسباب تفكك الشركات مرده الى ما يلي :

1 ـ نسب النجاح في المشروع ، الى شريك دون غيره ، مما يخلق حالة من عدم الارتياح بعلاقات الشركاء .. تقود في النهاية الى تفكك الشركة ..

2 ـ إحساس أحد الشركاء في أن كل تلك الأرباح ، قد تؤول له وحده ، لولا وجود شركاءه ..

3 ـ الظنون الآتية من سوء التوثيق للمعلومات ، فبالرغم من الأرباح الوفيرة إلا أن الشركاء يظنون أن الأرباح أكبر مما أعلن عنها ..

4 ـ اضطراب الطلبات الشخصية للشركاء ، سيقود الى صنع حالة اختلال في نسب المساهمة ، فمنهم من يريد أن يشتري بعض الخصوصيات ، ومنهم من يفكر في عمل خارج الشركة .. الخ

5 ـ العلاقات الشخصية الخارجية للشركاء ، وتأثيرها على واقع الشركة ، وأكثر تلك العلاقات تأثيرا ، هي علاقات الأقارب ، والأصدقاء ، الذين يكثروا من ترددهم على الشركة ، ويثيرون قلق وعدم ارتياح باقي الشركاء ..

6 ـ خطوات مفاجئة ، يتخذها أكثر شخص متحكم في الشركة ، ويكون مصيرها الفشل ، فتتفكك الشركة على أثرها .. محملين ذاك الشخص مسؤولية الإخفاق .

إن توضيح دور كل شريك في الشركة ، مهم منذ البداية ، وعندما تكون الإدارة التنفيذية ، خارجة عن نطاق المالكين ، في حين أن المالكين ، يلتقون في هيئة مجتمعين للوقوف على تطور الأداء .. ويجتمعوا مع الإدارة التنفيذية بشكل دوري ، فإن مثل هذا السلوك ، سيقلل من احتمالية تفكك الشركة بوقت مبكر .

أما إذا كان الممول الرئيسي ، ليس قريبا من واقع المشروع ، والإدارة التنفيذية ، هي الطرف الآخر في الشركة ، مقابل جهدها ، فإن مكتب تدقيق حسابات خارجي ، يتفق عليه الطرفان ، سيقلل من احتمالية الشكوك في أداء الإدارة التنفيذية أمام الممول ..


-------------الصبر عامل هام في نجاح المشاريع :

كما هو الصبر ، عامل حاسم في الحروب و السياسات و تكوين الأسر .. وكما هو صفة تحث عليها الأديان السماوية وتبشر الصابرين فيها ، وكما هي صفة تحث عليها الأدبيات السياسية الحديثة ، وتطلق عليها (الصمود ) .. فهي صفة واجبة في الاقتصاد أيضا ..

لنضرب مثلا ، قد يغترب أحدنا في بلد بعيد عن وطنه ، ويتحمل صعوبات الغربة ، ويعود بعد غياب عشر سنوات ، ومعه مبلغا ، ويقوم بإنشاء مشروع ، قد لا يكون موفقا في تنفيذه أو اختيار عنوانه أو مكان ذلك المشروع ، وقد يخسر كل ما أحضر من أموال ، أو يخسر معظمها .. وقد يربي أحدنا ولدا ويعلمه أحسن تعليم ، ويواظب على الصرف عليه وهو في أمس الحاجة الى كل فلس دفعه عليه ، وعند التخرج قد يتوفى الولد .. وبإمكان أي قارئ أن يطلق العنان لذاكرته ، ويتذكر كم نموذجا اطلع عليه من تلك النماذج أو مثيلاتها ..

لكن هل تتوقف الحياة ؟ وهل يتوقف صاحب المشروع الذي أخفق عن محاولاته ؟ وهل لو بقي يبكي ويندب حظه و يكتب مذكراته و يتحول لأديب ، هل سيغير من النتائج شيئا ؟

لم نذكر ما ذكرناه من باب هذر الكلام ، لكننا وبعد الإطلاع على كثير من تجارب الشباب ، وارتباكها ونكوص أصحابها و ارتكاساتهم ، وتحولهم لمشاريع مجانين .. حاولنا زج هذه المادة بين موضوعنا ، فهي ليست للإهابة وإثارة الهمم الطيبة ، والمواد الأدبية ، بقدر ما هي أحد الركائز الهامة في تنفيذ المشاريع الصغرى والمتوسطة . وأهميتها تنبع مما يلي :

1 ـ إن ترك المشروع في بداياته ، على إثر بعض الخسائر ، سيقود الى خسارة أعظم وهي بيع المشروع بأبخس الأثمان ..

2 ـ إن ترك المشروع والانتقال لمشروع آخر مختلف ، سيمزق تراكم الخبرات لدى الشباب ، وهي ظاهرة تنتشر في بلادنا ، وينجم عنها ما يلي :

أ ـ عدم الدفاع عن المهنة وعدم تطوير القوانين الخاصة بها ( علاقات الإنتاج ) .. وترك المشرعين في البلاد دون متابعة من العاملين والمنتجين ، فطالما كان ترك المهنة هو الحل .. فان المشرع ، قد تعود غياب الإصرار من العاملين على تطوير تشريعاته ..


ب ـ عدم التفكير بترسيخ مبدأ ( النمطية ) في الإنتاج ، ومن ينظر الى التجربة اليابانية ، يجد أن أكبر ميزاتها التي أوصلت اليابان الى ما وصل اليه ، هي النمطية .. أي تركيز التخصص في نمط محدد من العمل ، لتقليل الكلف المستقبلية في الإنتاج ، و القدرة على الاختراع و تقليل المستورد من قطع الغيار و حتى المكائن نفسها ..

3 ـ إن عينات الذبذبة في نجاح المشاريع ، مسألة معروفة على مر التاريخ ، فقد تتحسن الظروف بعد ترك المشروع بمدة بسيطة ، وعندها سيكون الندم هو الشعور السائد والمسيطر على نفسية من تركه ..

4 ـ ان التردد والتنقل من مشروع لمشروع ، ومن مكان لمكان سيصنع حالة من الفشل تلتصق بمن يقوم بها .. وقد يصبح مترددا في قبول مشروع ناجح ، لخوفه من تكرار الفشل ..

هناك من الشباب من يقوم بتربية ( دجاج لاحم ) .. و يصادف أن تكون الأسعار في الحضيض مع أول تجربة لهذا الشاب ، فإن ترك التربية ، وتحسنت الأسعار .. فقد يعاود التربية ( هذا للمهندسين الزراعيين أو الأطباء البياطرة) .. ويصادف في هذه المرة أن يهبط السعر عندما يكون دجاجه في عمر البيع .. فيتوقف و قد يعاود عندما ترتفع الأسعار .. أو أن يقلع نهائيا عن التربية .. إن ما دفعه للعودة هو ارتفاع الأسعار .. وإن ما جعله يتوقف هو انخفاض الأسعار ، لو واظب واستمر في التربية ، لعوضت ارتفاع الأسعار ، ما خسره عندما انخفضت ..

لن ننهي تلك المقالة بنصيحة ساذجة .. ونقول اصبروا فحسب .. بل ننصح الشباب بالابتداء بمشاريع ذات (دورة رأسمال ) قصيرة .. والابتعاد عن المشاريع ذات دورات رأس المال الطويلة .. وسنناقش تلك المسألة فيما بعد ..

يتبع ..


--------------------

التشويش الحاصل في أنماط الحياة مصدر خطير لتدمير الشباب :

إذا نمت أطراف الجسم ( اليدين والرجلين ) بما يتناسب مع نمو الإنسان العقلي والمناسب للزيادة في العمر .. فإن ذلك يخضع للصفة الطبيعية ، ولكن لنتصور أن أحدا قد نمت رجله اليسرى (مثلا) ليصبح طولها أربعة أمتار ، فإن ذلك النمو سيكون عبارة عن تشوه خطير ، سيعيق السير والقدرة على أداء صاحب تلك الظاهرة القيام بمهامه الطبيعية ..

إن المثال السابق ، يشبه لحد كبير ما حصل على النمو في نزعة الاستهلاك والبذخ والترف ، في حين توقفت القدرة على الزيادة في الدخل ( راتب أو مردود) .. فلم يعد بإمكان المواطن ليوفق بين النزعة الاستهلاكية الصاعدة وثبات دخله .. فيضطر للاستدانة أو بيع مدخراته أو عقاراته التي ورثها ..

هذه الظاهرة استشرت في عصر الفوضى الذي ساد العالم منذ ثلاثة عقود ، حيث نمت مداخيل أناس لا يعملون ولكنهم يكسبون بطرق غريبة ، الأموال الكثيرة ، فكونوا نمطا للقياس على الحياة تأثرت به طبقات الشعب ، ولم تستطع تجاهله .. كما لم تستطع مجاراته ..


إن هذه الظاهرة ، جعلت الناس يحتقرون أي مهنة أو متجر أو ورشة صغيرة ، تدر عليهم ربحا يتلاءم مع العمل الذي يقومون به ، لكنها لا تتلاءم مع تطوير قدرتهم الشرائية ، لتلبي حاجات الزوجة والبيت و نمط الحياة المرتبطة بعصر الفوضى .. فتكون النتيجة هي الانتقال من مهنة الى مهنة ، وبيع مستلزمات المهنة السابقة بخسارة ، وتحمل تكاليف التغيير بالمهنة الجديدة ، مما يستوجب الاستدانة أو بيع مزيد من المدخرات و العقارات الموروثة (في بعض الحالات ) .

إن تلك الظاهرة لها مخاطر شديدة على الصعيدين الفردي والجماعي (الوطني)

1 ـ فعلى صعيد الخبرات ، إن هذا النمط من التغيير المستمر سيؤثر في :

أ ـ عدم تراكم الخبرات عند الأفراد ، بسبب التنقل من مكان لمكان ومن عمل لعمل ، وهذا يجعل الأفراد في مرحلة تدرب طيلة حياتهم و يبعدهم عن كونهم محترفين يطوروا من مهنهم ، ويسجلوا براءات الاختراع في تلك المهن .

ب ـ عدم تنامي فكرة المشرعين ، لسن القوانين ( موضوع علاقات الإنتاج ) ، وذلك لغياب المحترفين الذين يدافعون عن مهنهم ، ويضعون لها المقترحات النافعة التي يتبناها النواب ( المشرعون ) .

ج ـ عدم تشكيل كيانات مهنية ، تعرف البلاد بتلك الكيانات ( نقابات جمعيات مهنية حقيقية لا شكلية ) .. تسهل وصف اقتصاد البلاد بصفات واضحة ومفهومة لمن هم خارج البلاد ..

2 ـ على الصعيد المالي والمادي :

أ ـ هدر أموال الأفراد في تجارب فاشلة ، ستجعلهم في النهاية يترددون في البحث عن مشروع ناجح ، لكثرة تجاربهم الفاشلة .

ب ـ استنزاف أموال الأسر والأفراد ، وتعريض الأجيال القادمة للانحدار في مستويات حياتهم الاقتصادية والتعليمية والاجتماعية .. وزيادة حجم المهمشين في المجتمعات .

ج ـ استنزاف موارد البلاد من مياه ، استغلت في مشاريع لم تدرس جيدا ، أو مواد خام وظفت بطريقة خاطئة ، سواء تلك المنتجة محليا أو المستوردة .

إن التشدد الحكومي في السيطرة على توجيه تلك المشاريع ، يشبه لحد كبير إجبار الأطفال الرضع على أخذ جرعات اللقاح ضد الشلل .. فشلل الأفراد يؤثر على المجتمع ، كما أن فشل الأفراد في مشاريعهم يؤثر على المجتمع ، وحتى يكون تدخل الحكومات نافعا و مفيدا يستوجب ما يلي :

1 ـ تأسيس مناهج تربوية في المدارس ، تتناول تلك المسألة بيد مختصين ، وتربطها بالتدريبات العملية بالتنسيق مع المنشئات العامة والخاصة .. ليتدرب التلميذ منذ الصغر ، على تقييم الأداء العملي مع الإداري .

2 ـ تأسيس مكاتب حكومية وخاصة ، لتقديم المشورات ودراسة الجدوى الاقتصادية ، و عدم إعطاء ترخيص لأي مشروع إلا بإرفاق دراسة جدوى اقتصادية حقيقية ، وتحميل جهة إعطاء الدراسة ، مسئولية أو جزء من مسئولية فشل تلك المشاريع .

3 ـ الابتعاد عن ثقافة الاستهلاك ، والتباهي بمظاهر الترف ، وإلزام التلاميذ في المدارس والجامعات بزي موحد .. وتشجيع الأعمال الثقافية التي تدعو للابتعاد عن ثقافة الاستهلاك ..

4 ـ اشتراط التقدم للانتخابات البرلمانية ( التشريعية ) هي مقدرة النائب على التعامل مع القوانين وآليات سنها ، لتخدم في النهاية الحالة الاقتصادية التي تتفرع عنها ظواهر الفشل ..

5 ـ التخفيف من إقبال الدولة على البذخ في تزويد موظفيها المعادلين لمن هم في مثل وضعهم بالقطاع الخاص ، بأشكال الرفاه من ( سيارات ومكاتب فخمة ) .. مما يجعل هذا النموذج نموذجا يحتذى به في القطاع الخاص .

إن إزالة التشويش من رؤوس الشباب حول أهمية المواظبة في أعمالهم ، وعدم احتقارها ، سيشجع على تخفيف استيراد العمالة الوافدة ، كما سيقلل من هدر الأموال والزمن في تلك المشاريع ..


--------------------





[/size]

thepop
Admin

المساهمات : 113
تاريخ التسجيل : 02/08/2007
العمر : 37

http://tigr.go-board.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى